تمارين لتغيير وضعية الجنين بالصور .. انقذي نفسك بسرعة

تمارين لتغيير وضعية الجنين المقعدي
تمارين لتغيير وضعية الجنين المقعدي

تمارين لتغيير وضعية الجنين بالصور

ما هو الجنين المقعدي ؟ لماذا يتخذ الجنين عدة أوضاع جلوس في الرحم أثناء الحمل  ، بما في ذلك الوضع المقعدي ( Breech position )، وهل تشكل وضعية الجنين المقعدي خطورة علية ؟


ما هي وضعية الجنين المقعدي ؟

الجنين المقعدي هو إحدى الأوضاع التي يمكن للجنين أن يأخذها في الرحم  ، حيث يكون رأسه إلى الأعلى ومؤخرته للأسفل . في حين أنه من الشائع أن تجلس الأجنة في هذا الوضع في وقت مبكر من الحمل ، فليس من غير المألوف أن تستمر الأجنة في وضعية الجنين المقعدي مع اقتراب موعد ولادتها  ، وقد تكون هناك حاجة إلى خطوات معينة لتغيير وضعية الجنين قبل الولادة أو عند الولادة من أجل الولادة الآمنة .

ما هو جدير بالذكر أن الجنين عادة ما يغير وضعه في الرحم بين الأسابيع 36-37 من الحمل استعدادًا لعملية الولادة . حيث يكون وضع رأس الطفل لأسفل وقدميه لأعلى استعدادًا لخروج الرأس من قناة الولادة أولاً  ، كما هو شائع في الولادات الطبيعية ؛ و في هذا المقال سنوضح لك مجموعة من التمارين لتغيير وضعية الجنين المقعدي .


أنواع وضعية الجنين المقعدي

هناك ثلاثة أنواع مختلفة لهذه الحالة الجنينية ، كما يأتي :

  1. وضعية الجنين المقعدي الشائعة : يكون مؤخرة الجنين متجهًا لأسفل  ، والقدمان متجهتان للأعلى وقريبان من الرأس ؛ وهي أحد وضعية الجنين المقعدي شيوعاً .
  2. وضعية الجنين المقعدي الكاملة : تكون مؤخرة الطفل متجه لأسفل ؛ والقدمان تكون مطويتين من عند الركبة .
  3. وضعية الجنين المقعدي مع مد القدم : مؤخرة الجنين لأسفل وإحدى قدميه ممدودة أسفل المؤخرة ، مما قد يجعل الطفل يحاول الخروج بقدمه أولاً عند الولادة . 


أسباب وضعية الجنين المقعدي في رحم الأم

على الرغم من أن سبب ذلك لم يتم تحديده علميًا بشكل كامل  ، إلا أن العوامل التالية قد تزيد من فرص بقاء الجنين في الوضع المقعدي على الرغم من اقتراب موعد الولادة : 

  • الحمل الأول .
  • الحمل بتوائم .
  • الحمل بشكل متتالٍ دون فواصل زمنية .
  • خضوع الأم للولادة المبكرة السابقة .
  • نقص أو زيادة السائل الأمنيوسي " Amniotic fluid "حول الجنين . 
  • مشاكل معينة في المشيمة ، مثل : المشيمة المنخفضة أو المنزاحة .
  • مشاكل صحية في الرحم  ، مثل الأورام الليفية أو شكل الرحم غير الطبيعي . 

تمارين لتغيير وضعية الجنين المقعدي

  • المشي : المشي المستمر لمدة 30 دقيقة كل يوم يساعد على حركة الجنين في الرحم  ، ويصل أخيرًا إلى الوضع المثالي المطلوب . حاول أن تختار مكانًا هادئًا ووقتًا جيدًا خلال النهار  ، حتى يكون الجو منعشًا ومساعدًا على المشي يوميًا . 
تمرين الجلوس لتغيير وضعية الجنين المقعدي
تمرين الجلوس لتغيير وضعية الجنين المقعدي
  • وضعية الجلوس الصحيحة : اختاري وضعية جلوس تناسبك  ، مع إمالة حوضك للأمام وركبتيك في مستوى أقل من فخذيك ؛ والكرة المطاطية للتمرين تُعتبر هي أفضل طريقة للحصول على هذه وضعية ، لذا اجعلها أفضل وضعية الجلوس المفضلة خاصة في المراحل الأخيرة من الحمل  ، ولكن إذا كنت تجلسين لفترات طويلة في العمل أو تقود السيارة  ، فمن الأفضل وضع وسادة أسفلك لرفع الوركين قليلاً  ، كما يمكنك الجلوس في " وضع " التربيع " لأن هذا الوضع يساعد على شد رجليك وإطالة عضلات الحوض وتغيير وضعية الجنين المقعدي بسهولة ، والشيء الرائع في هذا التمرين هو أنه يمكنك القيام به في أي وقت دون أن يلاحظ أحد أنك تؤدين تمارين خاصة للولادة .

تمرين السجود لتغيير وضعية الجنين المقعدي
تمرين السجود لتغيير وضعية الجنين المقعدي

  • تمرين السجود :
    وضعية السجود هي واحدة من أفضل الوضعيات لتغيير وضعية الجنين ولمساعدة رأس الجنين على الوصول إلى منطقة الحوض بشكل صحيح من أجل المخاض الطبيعي ، قومي بالارتكاز بيديك وركبتيك الاثنتين على الأرض مع تحريك جذعك للأمام والخلف لمدة عشر دقائق مرتين كل يوم .
تمرين الفخذين لتغيير وضعية الجنين المقعدي
تمارين لتغيير وضعية الجنين بالصور

  • تمارين الفخذين :
    اجلسي في وضع " التربيع " ، مع مراعاة تقريب أصابع القدم من بعضها البعض واستقامة الظهر  ، ابدئي بإمالة الجذع جهة اليمين واليسار والأمام والخلف في اتجاه عقارب الساعة مع تكرار الحركة 4 مرات . يساعد هذا التمرين لتغيير وضعية الجنين المقعدي وتقوية عضلات الظهر والبطن لتحمل آلام الولادة كما يساعد رأس الطفل في الوصول إلى منطقة الحوض .
  • تمرين الإمالة  : يعتمد هذه الوضعية على رفع الوركين فوق القلب  ، بالاعتماد على الجاذبية لقلب الجنين ، ويتضمن هذا التمرين الاستلقاء على ظهرك مع وضع رأسك على الأرض وتكديس الوسائد تحت الوركين .

 

تمارين لتغيير وضعية الجنين بالصور

الركبة في مستوي الصدر لتغيير وضعية الجنين
تمارين لتغير وضعية الجنين المقعدي
  • الركبة في مستوى الصدر : الركوع على بساط على الأرض مع وضع الرأس والكتفين على الأرض والمؤخرة لأعلى ، وابقاء الركبتين متباعدتين ، وعدم الضغط على البطن من خلال الفخذين  ، هذا التمرين يهدف لإمالة الطفل للخلف وإبعاده عن الحوض  ، مما يمنحه مساحة أكبر ليستدير . 
الوضع المقلوب لتغيير وضعية الجنين المقعدي
الوضع المقلوب لتغيير وضعية الجنين المقعدي
  • الوضع المقلوب : في هذا التمرين  ، سنقوم بتوسيع الجزء السفلي من الرحم ( الجزء السفلي الضيق على شكل كمثرى من الرحم ) لإفساح المجال لرأس الجنين . قومي بهذا التمرين 3 مرات في اليوم لمدة 30 ثانية لكل منهما لبضعة أسابيع . يمكن لجميع النساء الحوامل القيام بذلك لمدة 30 ثانية . من الأفضل تكراره لفترة أطول من تكراره ، وستجدين أن هذا الوضع أفضل للاستخدام المتكرر . يتم تمرين الوضع المقلوب بأن تصعدي على الأريكة أو الكرسي أو السرير ؛ ثم انحن للأمام واسترح على ذراعيك ويديك ؛ انتظري 30 ثانية  ، ثم عودي ببطء إلى وضع الجلوس . ابدئي بممارسة التمرين من خمس إلى سبع مرات يوميًا لمدة يوم إلى ثلاثة أيام متتالية . إذا شعرت بركل قدميك في الأعلى أكثر من ذي قبل  ، فتوقفي وستشعرين بمزيد من الضغط في حوضك  ، وهي علامة على أن الجنين يتحرك لأسفل . امش لمسافة 2-5 كيلومترات يوميًا لمدة ثلاثة أيام عندما تشعري بركلات أكبر . عودي إلى ممارسة التمرين بعد ثلاثة أيام من المشي  ، حيث يساعد ذلك على استقرار رأس الطفل .
الإفراج الجانبي لتغيير وضعية الجنين المقعدي
الإفراج الجانبي لتغيير وضعية الجنين المقعدي
  • الإفراج الجانبي : يستخدم هذا التمرين لتكبير وتليين الحوض مؤقتًا لمدة تتراوح من ساعة إلى أربع ساعات . ثم يمكنك تكراره إذا لزم الأمر . ممارسي التمرين مرة واحدة في الأسبوع أثناء الحمل للحصول على الجنين في وضع أفضل  ، ومرة في بداية المخاض للحد من آلام المخاض  ، ومرة ​​أخرى أثناء المخاض إذا كانت هناك تقلصات قوية . يمكنك القيام بهذا التمرين بمفردك  ، لكن يفضل الاستعانة بزوجك أو أحد المقربين تمكنه للتأكد من تكديس الكتفين والوركين للحامل . 
يوفر الإفراج الجانبي المزيد من حركة الحوض ؛ والتخلص من الآلام والتشنجات العضلية ؛ وتسكين الآلام أثناء الحمل والولادة ؛ بالإضافة إلى إفساح المجال للجنين لتغيير الوضع المقعدي وللتحرك إلى وضع أفضل . تختاري الجانب الذي تشعر بالراحة تجاهه في البداية . استلقي على حافة أريكة أو سرير أو طاولة  ، ابدئي من الجانب الذي اخترتيه مع وضع رأسك على الوسادة  ، والرقبة مستقيمة  ، وجسمك بالكامل على سطح مستو . ضع ساقك العليا على الساق الأخرى ومديها للأمام والأسفل مع الحفاظ على الوركين في مكانهما ؛ ويحرك المساعد الوركين بلطف لإرخاء العضلات . اتركي ساقك تتدلى ببطء أمامك وانتظري من دقيقتين إلى ثلاث دقائق أو حتى تتدلى الساق قليلًا . بالتناوب على كلا الجانبين ؛ انهضي وتجولي في أرجاء الغرفة  ، ثم ارجع لتكرار التمرين .
  • السباحة : هناك العديد من تمارين السباحة التي تساعد على تغيير وضع الجنين ؛ لأن الشد في البطن ينخفض أثناء السباحة في الماء مما يساعد الجنين في الرحم على سهولة الحركة . حيث يمكنك الانحناء في قاع المسبح  ، ثم دفع نفسك ورفع يديك لأعلى حتى تصل إلى السطح ؛ الغوص وجميع تمارين السباحة قد تشجع حركة الجنين .
  • الكرة الرنانة : تحفز الكرة الرنانة في جيب البنطال الجنين على تحريك رأسه نحو مصدر الصوت  ، وبالتالي يعود إلى وضعه الطبيعي في الرحم .
  •  وضعية النوم : خلال النصف الثاني من الحمل  ، يوصى دائمًا بالنوم على الجانب الأيسر لأنه في هذا الوضع تزداد كمية الدم والمواد الغذائية التي تصل إلى المشيمة والجنين  ، أيضًا يساعد اتجاه الجاذبية في هذا الوضع الجنين المقعدي على اتخاذ وضع الولادة المناسب  ، ويمكنك دعم البطن والظهر بوسائد ، بحيث يتم وضع واحدة بين الفخذين . يمكنك القيام بهذه التمارين لمدة تتراوح بين 10-15 دقيقة في بداية الحمل  ، ولكن من الأفضل استشارة طبيب ما بعد الحمل قبل القيام بذلك . 


طرق لتغيير وضعية الجنين المقعدي

1. طريقة الكي : هناك طرق خاصة لمساعدة الجنين المقعدي على العودة إلى وضعه الطبيعي  ، بما في ذلك طريقة الكي ، حيث يتم تسخين نقاط معينة على قدمي الحامل . وتأثير هذه الطريقة يحتاج إلى بعض التعود  ، فبعد فترة يتحرك الجنين في الرحم  ، وقد يستدير ويعود إلى الوضع المناسب للولادة  ، وربما لا .


2. التحويل الرأسي الخارجي ( ECV ) : إذا كان الجنين في الوضع المقعدي على الرغم من أن عمر الحمل يزيد عن 36 أسبوعًا ، فقد يحاول الطبيب تحفيز الجنين لتغيير الوضع المقعدي في الرحم عن طريق تدليك بطن الحامل باستخدام تقنية معينة تسمى التحويل الرأسي الخارجي ( ECV ) . هي تقنية تحاول الضغط اليدوي على جسم الجنين بطريقة آمنة لتغييره ؛ وهنا تشترط الطبيبة " أولريكه بيتز " ضرورة توافر شرطين  ، الأول تطور ونمو الجنين بشكل طبيعي والثاني أن هناك كمية كافية من السائل الأمنيوسي حول الرحم في الرحم ؛ حتى تتمكن المرأة الحامل من المرور بعملية المخاض الطبيعية وهذا النوع من التقنية له نسبة نجاح تقارب 50٪  . 

في البداية تستخدم المرأة الحامل طريقة لمساعدة الرحم على الاسترخاء  ، ثم تبدأ عملية التحويل  ، حيث يحاول الطبيب تخليص مقعدة الجنين من حوض الأم أثناء محاولة تحريك رأس الجنين من أعلى إلى أسفل لتغيير وضعه ؛ و في ذلك الوقت تشعر الأم بألم شديد . ومن جانبها  ، تُشجع «بيتز» على استخدام طريقة التحويل الخارجي وتؤكد أن لديها نسبة نجاح تصل إلى 60 في المائة لاستعادة الجنين المقعدي إلى وضعه الطبيعي  ، وترتفع إلى 70 في المائة للنساء اللاتي حملن سابقًا . 

بالإضافة إلى ذلك  ، هناك عدة طرق لإعادة الجنين المقعدي إلى وضعه الصحيح في بطن أمه  ، أبسطها إجراء الاتصال المقصود والمتعمد بالجنين ليشعر بمراقبة شخص ما ويشعر به  ، الأمر الذي قد يحفزه على الحركة ؛ ومن ضمن الطرق الأخرى تمرير شعاع ضوء من مصباح يدوي بدايةً من الأضلاع حتى أسفل ؛ وبهذه الطريقة يتم توجيه الجنين المقعدي إلى الطريق والوضع الصحيح في رحم الأم .


تشخيص وضعية الجنين المقعدي

يضع الطبيب يديه مباشرة على أجزاء معينة من بطن المرأة الحامل لأنه يستطيع تمييز أجزاء مختلفة من جسم الجنين وحالة الجنين في الرحم عن طريق لمس مناطق معينة من البطن . ثم يقوم بإجراء فحص بالموجات فوق الصوتية لتأكيد التشخيص وحسم الأمر .


ماذا لو لم يأخذ الجنين وضع الولادة الطبيعية ؟ 

لا توجد وسيلة لمنع اتخاذ الجنين الوضع المقعدي ، علما أن الأم لا تشعر بذلك إطلاقا  ، ويتم اكتشاف هذه المفاجأة غالبا وقت فحص الموجات فوق الصوتية  ، ولو فشلت جميع الوسائل والحيل الممكنة في استعادة الوضع الصحيح في رحم الأم  ، يتم اتخاذ القرار لإجراء العملية القيصرية ؛ بدلاً من المهبل حتى لا يخرج الجنين أولاً  ، والرأس محاصر في الرحم  ، لأن الرأس أكبر من قدمي الجنين  ، ولتجنب أي خطر يمكن أن يحدث للطفل عند المقارنة بالولادة المهبلية المقعدية ( رأس الجنين أعلى الرحم وقدمه أسفل الرحم ) .

الولادة القيصرية للجنين المقعدي

يتم تحديد تاريخ محدد للولادة القيصرية قبل بدء المخاض الطبيعي  ، ولكن إذا بدأت المرأة المخاض الطبيعي والطلق قبل الولادة القيصرية المجدولة  ، فقد يختار الطبيب أن تخضع المرأة لعملية ولادة طبيعية إذا بدت أكثر أمانًا من الولادة القيصرية . 

قرار الولادة الطبيعية للجنين المقعدي

في بعض الحالات  ، قد يختار الطبيب اللجوء للولادة الطبيعية عندما تبدو الولادة الطبيعية أقل خطورة من العملية القيصرية  ، وخصوصًا في حالة انطباق بعض الأمور التالية على حالة الحمل :

  • لا يوجد ما يشير إلى أن الجنين يعاني من مشكلة في القلب . 
  • يكون الجنين في الوضع المقعدي الشائع أثناء الحمل . 
  • عنق الرحم واسع بما يكفي لإخراج الطفل بسهولة . 
  • حجم الجنين مناسب ويسمح بخروجه من قناة الولادة دون حدوث مشاكل . 

لكن ينصح الأطباء عمومًا بتجنب الولادة الطبيعية تمامًا في حالة : 

  • إصابة المرأة بتسمم الحمل .
  • إصابة المرأة بحالة المشيمة المنخفضة أو المنزاحة  .
  • وجود الجنين في الوضع المقعدي مع تمديد القدم .
  • حجم الجنين كبير أو الجنين أصغر من الطبيعي .
  • وضعية جلوس الجنين لا تسمح له بالولادة الطبيعية ، على سبيل المثال : ثني الرقبة بقوة إلى الخلف .

قال الطبيب الألماني يورج أنجريسوس لـ DW طبيب النساء والولادة إنه من الطبيعي أن تتحرك الأجنة وتغير أوضاعها في رحم الأم  ، وغالبًا ما تعود إلى الوضع الصحيح في الوقت المناسب للولادة  ، لكن هذا كان مختلفًا فقط في 4٪ حالة  ، موضحًا : "حتى الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل  ، يتحرك الجنين من تلقاء نفسه ويغير وضعه باستمرار في الرحم" .


متى يأخذ الجنين وضع الولادة ؟ 

يصبح الجنين في وضع الولادة  ، تقريباً خلال الأسبوع الثاني والثلاثين إلى الأسبوع السادس والثلاثين من الحمل  ، يكون الوضع الطبيعي للولادة هو رأس الطفل لأسفل مع ثني الذقن أمام الصدر واستعداد الرأس لدخول الحوض . وهذا ما يسمى بـ العرض الرأسي . من الطبيعي أن يكون طفلك في أوضاع مختلفة خلال معظم فترة الحمل في البداية  ، يكون الجنين صغيرًا بما يكفي للتحرك بحرية في الرحم . قد تشعرين بهذه الحركة أثناء الحمل . ومع نمو الجنين  ، تصبح حركاته محدودة مع اقتراب نهاية الحمل ويبدأ في الانتقال إلى وضع الولادة  ، والذي يتضمن عادةً قلب رأس الطفل لأسفل في الرحم . ويبدأ الجنين في النزول إلى أسفل الرحم  ، ويستعد للنزول إلى قناة الولادة أثناء المخاض . تتكون قناة الولادة من عنق الرحم  ، والمهبل  ، والفرج  ، وتؤدي انقباضاتك إلى تمدد هذه المساحة أثناء المخاض .

solving apps
بواسطة : solving apps
solving apps problems https://www.egymarkt.com/
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-